عن اثار
أهلاً بكم في آثار للتعليم، مؤسسة رائدة مقرها الأردن ذات رؤية عالمية سامية والتزام متجذر في بلورة سد الفجوة التعليمية بين سوق العمل والتعليم, بهدف تمكين الأفراد حول العالم، من خلال توفير تعليم عالي الجودة ومعتمد دوليًا.
تقدّم آثار برامج أكاديمية متكاملة وبرامج تدريب مهني في مجال تكنولوجيا المعلومات وكل ما هو جديد ليتماشى مع عصرنا الحالي ويتصدى لسد الفجوات الحاليّة والمستقبلية في السوق المحلّي والإقليمي والعالمي وذلك من شأنه دعم مسيرة الطلاب في كل المجالات والمستويات العلميّة لتطوير المجتمعات ونهضتها.
في آثار, ستتعلّم كيفية تطوير ذاتك من خلال أهم المناهج العلميّة, لترسم مستقبلاً واضحاً مليئا بالابتكار وتحقيق الأهداف.
نقدّم لكم نظاماً رائداً أساسه إيماننا الراسخ بالعلم وتطوير المجتمعات، لذلك تعتبر منصّة آثار منصّة غير ربحيّة.
في آثار يمكنك البدء برحلة العلم و الابتكار من رياض الأطفال وحتى المراحل الجامعية المتقدمة التي تقدَّم لك من أهم الجهات العلميّة المعتمدة في العالم، وبطريقة تفاعليّة متاحة بشكل دائم على المنصّة ويمكنك الوصول اليها في أي وقت تفضّل.
في مناهجنا نعتمد على تطوير المهارات الأكاديميّة والعمليّة مستخدمين أهم البرامج التعليميّة المتكاملة التي تعتمد على أساليب حديثة وتكنولوجيا متقدّمة لتتماشى مع متطلبات سوق العمل الحالي والمستقبلي بطريقة سلسة.
هي إنشاء نظام تعليمي مجاني يعمل كمدرسة عبرالإنترنت/هجينة، يستخدم أفضل الأساليب والتكنولوجيا، لتوفير تجربة شاملة ومتفرّدة للسماح للطلاب بسد الفجوة بين التعليم النظري ومتطلبات العمل.
قصتنا
«العلم ما نفع، ليس العلم ما حفظ» الإمام الشافعي
أنشئت منصّة آثار لتنفع المجتمعات بالعلم من خلال تيسيره للجميع بشكل مجاني، وفي أي مكان في العالم بجودة عاليّة وبشهادات معترفٌ بها دولياً. فالتعليم حق للجميع وما من أمة نهضت إلا بالعلم والمعرفة, فالقوة الحقيقيّة تكمن بالمعرفة.
في آثار، نحن نؤمن بقدرة العلم على تطويرالمجتمعات والأفراد كمحفز للتغييرالإيجابي والتطورعلى نطاق عالمي.
تعتبرآثار كإحدى الركائز الأساسية لرؤية مؤسسة آل البيت لترسيخ قيم العطاء ونشر العلم في جميع بقاع الأرض، ولجميع طلّاب العلم بغض النظرعن الزمان أوالمكان.
في آثار نعتني بدقّة بأثر التعليم على طلاب العصر الحالي فنستخدم أحدث الطرق وأكثرها ابتكاراً وفعاليّة لتجذب عقولهم الشابّة بطريقة ملهمة ومفيدة في آن معاً. تتجلى رؤيتنا في إمكانية نقل العلم لجميع الأفراد حيث يمكنهم توظيفها في حيتهم اليوميّة و في سوق العمل في المستقبل.
نتطلع لمستقبل خالياً تماماً من الجهل, ومليئاً بفرص الابتكار والتطوير مما سيعمل على نهضة المجتمعات وتطوير الأفراد فرداً تلو الآخر.
هنا نوفّر لطلبة العلم بيئة تعليميّة متكاملة ورحلة تُرضي فضولك وشغفك، يتخللها الكثير من المعرفة التي ستمكّن الطلّاب من معرفة أهدافهم وطموحاهم ليكملوا الرحلة معتمدين على معرفتهم وإدراكهم للطريق.
شركاؤنا
ولأننا دائما نسعى لجودة تعليميّة باعتماد عالمي، اخترنا شركاؤنا في النجاح بدقّة عالية لتحقيق أفضل النتائج التعليميّة والعمليّة.